أعلنت وزارة الصحة، عن خروج 16 مستشفى عن الخدمة، في وقت طالبت فيه بوقف العمليات المسلحة، والالتزام بفتح مسارات للإسعاف وسيارات المرضى، فيما دعت المنظمات الدولية لتقديم العون بالإمدادات الطبية العاجلة التي حددتها الوزارة.
ووجه وزير الصحة هيثم محمد إبراهيم، الصندوق القومي للإمدادات الطبية بفتح الأبواب وتسهيل عمليات الإمداد الطبي للمستشفيات عبر لجنة إجراءات طوارئ دون الحوجة لإجراءات مكتبية طويلة، مشيراً إلى الآثار الكارثية على النظام الصحيّ الذي كان يصارع أساساً قبل الأزمة الراهنة.
ولفت إلى أنه باستطالة مدة الحرب، هناك العديد من الآثار الصحية السالبة على أصحاب الأمراض المزمنة وأمراض الكلى والأورام وعمليات تحصبن الأطفال والطوارئ والأوبئة التي يتوقع أن تكون في تزايد كبير مع بداية خريف هذا العام.
الشروق نت