أعلنت قوى إعلان الحرية والتغيير، عن تصعيد الحملات للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين ومنهم وجدي صالح، والمقدم معاش عبد الله سليمان، مؤكداً تصديه لما وصفها بالحملة التي تستهدف تماسك ووحدة قوى التغيير.
وقالت في بيان، عقب اجتماع للمكتب التنفيذي، إن تصريح رئيس مجلس السيادة عن نشاط حزب البعث العربي الاشتراكي في الجيش، أمر غير صحيح.
وأكدت أن رؤيتها للحل تكمن في وجود سلطة مدنية كاملة وحقيقية دون وصاية من جهة، ونأي المؤسسة العسكرية عن العمل السياسي، وإعمال الإصلاحات اللازمة التي تقود لجيش واحد مهني وقومي، وعملية شاملة للعدالة والعدالة الانتقالية بمشاركة واسعة من كل أصحاب المصلحة.