تسبب مرض الشاكي وغياب “تقني”، الأربعاء، في رفع جلسة محكمة “فتوى قتل المتظاهرين” المتهم فيها الرئيس المعزول، ونائبه علي عثمان، ورئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول أحمد هارون، ورئيس البرلمان الأسبق الفاتح عز الدين، إلى “21” سبتمبر الجاري.
وكان من المفترض أن يعرض التقني في الجلسة مستند اتهام عبارة عن “فلاش”، فيما يواجه المتهمون تهمة التحريض والاشتراك الجنائي في قتل المتظاهرين، وذلك تحت نص المادة “25” من القانون الجنائي، التحريض، والمادة “65” منظمات الإجرام والإرهاب، والمادة “144” الإرهاب، والمادة “186” الجرائم ضد الإنسانية.