أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أن إنشاء حكومة مدنية جديدة بقيادة مدنية تعيد الانتقال الديمقراطي في السودان، سيفتح الباب أمام حماية أفضل لحقوق الإنسان، مؤكدة أنها ستواصل دعم الشعب في سعيه لتحقيق سودان ديمقراطي.
وقالت السفارة الأمريكية في منشور على صفحتها الرسمية بـ”فيسبوك”، إن “إنشاء حكومة مدنية جديدة بقيادة مدنية تعيد الانتقال الديمقراطي، سيفتح الباب أمام حماية أفضل لحقوق الإنسان في السودان”.
وأكدت أن واشنطن “ستواصل دعم الشعب السوداني في سعيه لتحقيق سودان ديمقراطي مزدهر يحترم حقوق الإنسان”.
وذكر البيان، أن واشنطن “واصلت دون توقف دعمها للحقوق الأساسية للشعب السوداني من خلال مجموعة من البرامج لتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان عبر منظمات المجتمع المدني”.