احتل خبر عودة رئيس الوزراء السابق د. عبد الله حمدوك، منصات التواصل الاجتماعي وظل لأيام منذ انطلاق مبادرة الجد يعتلي صفحات الأسافير، ورجح الكثيرون من المداخلين أن تقفز أسهم حمدوك من جديد في بورصة السياسة السودانية. وأكد بعض المراقبين للشأن السياسي أن المرجح الآن هو عودة د.حمدوك لتولي رئاسة مجلس الوزراء في ظل التخبط الذي يحدث الآن، وعدم وجود شخصية مناسبة تتولى منصب رئاسة الوزراء في ظل الجمود السياسي. في حين أشار البعض إلى أن فشل حمدوك في حل الأزمة السياسية التي يعاني منها السودان، وتقديم استقالته، لن تمكنه من العودة مرة أخرى خاصة بعد رفض الكثيرين لعودته، ولكن بناء على التعليقات والآراء السائدة، فعودته في حكم المؤكد، باعتباره أفضل الخيارات المطروحة للحل السياسي بالبلاد.
Check Also
بطريقة بشعة.. «سودانية» تعاقب أشقاءها
عاقبت فتاة سودانية مقيمة في مصر تبلغ من العمر 17 عامًا، خمسة من أشقائها بحرق …